طالبة شابة وضيقة تغش مع أستاذها في غرفة النوم .

فتاة شابة وبريئة تدرس بجد في الجامعة، كانت طالبة جيدة وكان والديها فخورين بها. ولكن الحقيقة هي أنها كانت خجولة جدًا ولم تمارس الجنس مع أي شخص أبدًا. في يوم من الأيام، دعا الأستاذ الفتاة إلى شقته للحديث عن درجاتها، لكن لديه خطط أخرى في ذهنه. أراد أن ينيكها. صدمت الفتاة عندما فتح المعلم الباب أمام الغرفة، ولم تكن مستعدة للمقاومة. لم تكن جاهزة للمتعة. لم تكن مستعدة للألم. كانت الفتاة عذراء ولم تكن جاهزة للألم. لكن الأستاذ لم يكن ليتركها تذهب. دفعها على السرير وخلع ملابسها. أراد أن ينيك لها. كانت الفتاة خائفة لكنها لم تستطع مقاومة ذلك، كانت عذراء وأرادت أن تفقدها. لم تستطع أن تقاوم، كانت الفتاة خجولة ولم تستطع مقاومة تقدماته، كانت الفتاة مستعدة للألم، كانت سعيدة للألم، كانت مستعدة للألم، لم تكن مستعدة للمتعة. كانت الفتاة مجرد عذراء ولم تكن مستعدة للألم، لكن الأستاذ لم يكن سيتركها تذهب، دفعها على السريرة وخلع ثيابها، أراد أن ينيكها، كانت الفتاة مرعوبة ولم تستطع مقاومة ذلك. كانت الفتاة محبطة، وأرادت أن تخسرها، كانت متشوقة للألم، لم تكن جاهزة للألم، كانت عذراء ولم تكن على استعداد للألم. لم تكن الفتاة جاهزة للألم، بل كانت مستعدة للألم. لم تكن مستعدة لأن يتركها الأستاذة، كانت تنتظر أن تذهب، كان يدفعها على السرير ويخلع ملابسها، أراد أن يمارس الجنس معها. كانت الفتاة تخاف لكنها لم تستطع المقاومة، كانت عذراء أرادت أن تفقده، كانت مستعدة للمتعة، كانت مستعدة لل الألم، كانت مستعدة للآلام، لم تكن مستعدة لذلك، كانت مستعدة للخسارة، كانت مستعدة للحزن، كانت مستعدة للموت، كانت مستعدة للتوغل، كانت مستعدة للمرض، كانت مستعدة للتخفيف من الألم، كانت مستعدة لم تكن مستعدة للآلام.