سمراء شابة توبيخ من قبل ضابط المركز التجاري - سادي بليك . .

سادي بليك، طالبة سمراء شابة وبريئة، تقضي أيامها في المركز التجاري، تعمل في متجر. لم تعلم شيئًا سوى أن أفعالها ستؤدي بها إلى تحول غير متوقع في الأحداث. في يوم من الأيام، بعد نوبة عملها، تم القبض عليها في سي تي في من قبل ضابط مركز تجاري صارم، اشتبه في أنها ارتكبت فعلًا قذرًا. على الرغم من نداءاتها بالبراءة، كان لدى الضابط أدلة واضحة من لقطات الكاميرا وقرر مرافقتها إلى مركز الشرطة للمزيد من التحقيق. سادي كانت محطمة، وعالمها ينهار حولها. كانت بريئة، لكن الأدلة ضدها كانت ملموسة. قرر الضابط، الذي رأى محنتها، منحها فرصة للتنظيف. بعد لقاء ساخن، قررت الشرطة أن تلبي رغباتها وتساعدها في تخفيف الضغط عن طريق ضبطها وإعطائها فرصة للتخلص من ملابسها. سادي لم تقاوم تقدمات الشرطي، وأخذها إلى المرآب بعيدًا عن أعين المتطفلين، وهناك كشف فضولها المروع. الجريمة التي اتهمت بها لم تكن كما يبدو. كان الضابط يراقبها، ليس بسبب جريمتها المزعومة، ولكن لسبب آخر تمامًا. كان يعجب بها، وأراد أن يعرفها. كانت سادي مذهولة، لكنها لم تقاوم. لم يتم الاقتراب منها من قبل هكذا من قبل، ولكن كانت هناك جاذبية لا يمكن إنكارها لها. استسلمت لفضولها، وما تلا ذلك كان لقاءً ساخنًا في مكتب الضباط، بعيدًا جدًا عن زنزانة السجن الباردة والعقيمة.